رغم كل شيء فشعار الحكرة مازالت الفئة ومن ينتسب اليها داخل المجمع السكني ترفعها في وجه الساكنة من اجل ارغامهم على الدفع دون قانونية او مصداقية
وهذا شطط واستغفال يعتبر وجها من أوجه الحكرة اتجاه الملاكين
وأنه يتعين على الجميع مناهضة هاته السلوكيات، وكلنا نعلم مصدرها جيدا
فهاته الفئة ومن ينتسب اليها تخرق القوانين وتريد فرض قانونها الخاص على الساكنة
فاستغلال كلمة السانديك دون قانونية لإجبار الملاكين على الخنوع والخضوع هو مرفوض تماما
ولتعلم هاته الفئة ومن ينتسب اليها ان اللجوء الى شرعية المؤسسات ستجعلها تدخل تحت طائلة المقتضيات القانونية ربما قد لا تكون في صالحها
ولهذا فعليهم جيدا ان يراجعوا أنفسهم فدون رسائل مضمونة ودعوات ولوائح ومحاضر ونصاب شرعي عند الانتخابات وقوانين داخلية واساسية واللائحة طويلة .........................لتكوين السانديك لن تكون لهم مصداقية امام القانون
وقد يطالب الملاكين في ظل قانونية محاسبة السانديك وكذلك الفئة ومن ينتسب اليها والذي اقرها قانون 18.00 بتعويضات عن السرقات التي تعرضوا لها
وكذلك
ولتعلم الساكنة الشرفاء ان الفئة ومن ينتسب اليها اضطرت تحت ضغط مقالاتي عدم ادراج اسمي في لائحة سانديك 2021 المرفقة مع المقالة لإعفائي من الأداء وثمنا على ان التزم الصمت اتجاه ما يقومون به في حق الملاكين من خرق للقوانين وذاك اسلوب غير اخلاقي ولهذا فإني أخبرهم
اولا واخيرا
ان ادعيتم انكم على حق فلم المداهنة
ولن اكون وسيلة او ثمنا لصمتي على هذه التجاوزات في حق الملاكين
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق