ايقونات التواصل الاجتماعي

حصيلة المساهمات عمارة 1 ـ 12 بتاريخ 04 ـ 07 ـ 2023

العياقة  كتعريف هو نوع من أنواع التباهي  والغرض منها  إثارة الإنتباه بمعني شوفوني...!!!

داخل المجمع السكني H2 من المؤكد أننا منتمون، بالإكراه لا الاختيار، إلى البعض وقد اوغلت فيهم ومنهم التفاهة والرداءة، مؤكد أنهم سائرون، من غير رجعة، نحو حافة الإفلاس الإنساني، فلا شيء يبعث على الاطمئنان في سياق يصير فيه الفرد سوى البحث عن "العياقة" أمام الساكنة كما حدث سابقا الركوب على موجة الحديقة وملعب القرب ليبغى يدخلهم في ملكية الجمعية وهي ملك عام لا تقبل الاستغلال أو الاستحواذ اوالترامي عليها واخيرا موجة البئر ......ومأساة الطفل ريان رحمه الله وكلها سرقة هي لمجهودات المجمع الشريف للفوسفاط بغا يدير الخير ولكن هيهات هيهات كلها كيتسقى من نيتو وإنه الخسران المبين ومزال الطريق طويلة والبغلة مشاية وفي ظل هذا الانشغال بالـ"عياقة" فعلاً وانفعالاً وتفاعلاً، والبحث عن الظهور وتسجيل الحضور في لاشيء، هي طريق مفتوحة على اللا معنى، فما يهم ولا يهم سوى التركيز وفقط"العياقة".

و الملاحظ أن مول "العياقة" يخلق من “الحبة قبة” و يظن نفسه أحسن واحد داخل المجمع السكني H2 بقوله وبتحد انا الناس كتشكرني والناس كتحمد الله علي...!!! بركاتك ياشيخ......خاصك غير قبة وازار خضر...!!! وهنا ربما نفسيا يثأثر  هذا الشخص وقد يرى بعض الأشياء خيالية كاعتقاده انه دينامو او النواة الأولى بل لربما الرئة التي يتنفس بها هذا المجمع السكني وبدونه لا يمكن للساكنة أن تحقق شيئا...!!! بالإضافة إلى كونه أصبح يبحث عن "العياقة" وكما وقع اخيرا في  إحدى  مجموعات WhatsApp لكن الرد السريع كان موجودا واخبروه بانه غير مرغوب فيه "راه هو فاهم" وهذا  الإفراط بشكل غير معقلن يصبح ادمانا و يتم تلقيبه ب “العياقة”.

الإفتخار و التباهي دليل قاطع على بداية فشل قادم لا محالة والزمن بيننا...!!! ، و الغرور و التكبر برهان حقيقي على الفشل الذريع المستقبلي.

وختاما 

تواضع تكن كالبدر لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع 

ولا تكُ كالدخان يعلو بنفسه الى طبقات الجو وهو وضيع


كفى من العياقة...!!!

العياقة  كتعريف هو نوع من أنواع التباهي  والغرض منها  إثارة الإنتباه بمعني شوفوني...!!!

داخل المجمع السكني H2 من المؤكد أننا منتمون، بالإكراه لا الاختيار، إلى البعض وقد اوغلت فيهم ومنهم التفاهة والرداءة، مؤكد أنهم سائرون، من غير رجعة، نحو حافة الإفلاس الإنساني، فلا شيء يبعث على الاطمئنان في سياق يصير فيه الفرد سوى البحث عن "العياقة" أمام الساكنة كما حدث سابقا الركوب على موجة الحديقة وملعب القرب ليبغى يدخلهم في ملكية الجمعية وهي ملك عام لا تقبل الاستغلال أو الاستحواذ اوالترامي عليها واخيرا موجة البئر ......ومأساة الطفل ريان رحمه الله وكلها سرقة هي لمجهودات المجمع الشريف للفوسفاط بغا يدير الخير ولكن هيهات هيهات كلها كيتسقى من نيتو وإنه الخسران المبين ومزال الطريق طويلة والبغلة مشاية وفي ظل هذا الانشغال بالـ"عياقة" فعلاً وانفعالاً وتفاعلاً، والبحث عن الظهور وتسجيل الحضور في لاشيء، هي طريق مفتوحة على اللا معنى، فما يهم ولا يهم سوى التركيز وفقط"العياقة".

و الملاحظ أن مول "العياقة" يخلق من “الحبة قبة” و يظن نفسه أحسن واحد داخل المجمع السكني H2 بقوله وبتحد انا الناس كتشكرني والناس كتحمد الله علي...!!! بركاتك ياشيخ......خاصك غير قبة وازار خضر...!!! وهنا ربما نفسيا يثأثر  هذا الشخص وقد يرى بعض الأشياء خيالية كاعتقاده انه دينامو او النواة الأولى بل لربما الرئة التي يتنفس بها هذا المجمع السكني وبدونه لا يمكن للساكنة أن تحقق شيئا...!!! بالإضافة إلى كونه أصبح يبحث عن "العياقة" وكما وقع اخيرا في  إحدى  مجموعات WhatsApp لكن الرد السريع كان موجودا واخبروه بانه غير مرغوب فيه "راه هو فاهم" وهذا  الإفراط بشكل غير معقلن يصبح ادمانا و يتم تلقيبه ب “العياقة”.

الإفتخار و التباهي دليل قاطع على بداية فشل قادم لا محالة والزمن بيننا...!!! ، و الغرور و التكبر برهان حقيقي على الفشل الذريع المستقبلي.

وختاما 

تواضع تكن كالبدر لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع 

ولا تكُ كالدخان يعلو بنفسه الى طبقات الجو وهو وضيع


ليست هناك تعليقات