هو ليس بعنوان فيلم قديم او جديد، ولا هو عنوان لكتاب أو رواية أو قصة، بل هو الواقع المعيشي والذي نعيشه داخل المجمع السكني H2 مع أناس امتهنوا حيلة ارتداء الأقنعة الخادعة التي وطالما حاولوا بها مراوغة وخدع الساكنة ........الشرفاء باسم السانديك ويخفون حقيقتهم لكن حمدا لله فالقانون قد كشف حقيقتهم وبدأت انسحاباتهم وكانهم أوراق يابسة تتساقط واحدة تلو الآخرى قبل اوان حلول الخريف.
ل.م.ع.ز وربعاتوا بدؤوا يفصلوا ويخيطوا كيفما يشاءون وكان المجمع السكني في ملكيتهم وليست مشتركة مع باقي الملاك وقد تسلطوا على رقابهم....... بدون وجه حق وكل منهم نصب نفسه سانديكا وكأن البلاد افعل ما شئت لاسلطة فيها ولا قانون.
واما تشريع الملكية المشتركة تسييرا وتدبيرا فقد ضرب به عرض الحائط جملة وتفصيلا وتغييبا إلى درجة الانكار ك
1-تنفيذ مقتضيات نظام الملكية.🛑
2-تنفيذ مقررات الجمع العام العادية أو الاستثنائية.🛑
3-تحضير ودراسة مشروع ميزانية السانديك🛑
واضحى مفهوم السانديك لديهم هو ليتروا ديال الماء ديال العبار والعسة على الطموبيلات وكأن بي في حومة وليس داخل نطاق الملكية المشتركة بموادها وترسناتها القانونية.
ل.م.ع.ز وربعاتوا يجب أن يعلموا أن يد القانون طائلة و لا مفر منها وادعاء تسانديكة بمفهومكم الضيق والمزاجي لا مستقبل لها وأخشى ما اخشاه عليكم من المحاسبة.
القناع يسقط عند أصحاب الخارجين عن القانون وطالبي المصالح الرخيصة،لأنهم بنوا علاقاتهم على أهواء أنفسهم وخارج اطار المشرع ، فهؤلاء أقنعتهم من زجاج يسهل كسرها و لا يجبر، وأما أصحاب المبادئ الزكية، الذين تربوا على الصدق واتباع القانون فشأنهم معك إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، وتبقى حقيقتهم كما هي لا يسترها قناع، ولا تدنيها مصالح.
واضحى مفهوم السانديك لديهم هو ليتروا ديال الماء ديال العبار والعسة على الطموبيلات وكأن بي في حومة وليس داخل نطاق الملكية المشتركة بموادها وترسناتها القانونية.
ل.م.ع.ز وربعاتوا يجب أن يعلموا أن يد القانون طائلة و لا مفر منها وادعاء تسانديكة بمفهومكم الضيق والمزاجي لا مستقبل لها وأخشى ما اخشاه عليكم من المحاسبة.
القناع يسقط عند أصحاب الخارجين عن القانون وطالبي المصالح الرخيصة،لأنهم بنوا علاقاتهم على أهواء أنفسهم وخارج اطار المشرع ، فهؤلاء أقنعتهم من زجاج يسهل كسرها و لا يجبر، وأما أصحاب المبادئ الزكية، الذين تربوا على الصدق واتباع القانون فشأنهم معك إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، وتبقى حقيقتهم كما هي لا يسترها قناع، ولا تدنيها مصالح.
كفى :
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق