داخل المجمع السكني H2 وبعدما فشلت اشاعة أن المحامية سنات الورقة من المحكمة والتي تداولتها الألسن كسرعة البرق وللاسف فهذا حال الاشاعات بين ظهراني المجمعات الغير النامية وزيادة و بطبيعة الحال وعلما وكما عهدنا انها أكذوبة قبل حلول أبريل رغم ان الكذب محرم في جميع الشهور والاديان المسيحية منها واليهودية والمسلمة و........وكذلك ليس من اخلاق من يدعون انهم آباء في البيوت ومسؤولون في العمل واسفا منهم الركع السجد وزيادة ليس هذا من شيم الرجال الاحرار.
داخل المجمع السكني H2 لفرض الواقع المزري والاحتيال مرة أخرى على الساكنة لإجبارهم على الدفع بعد الفشل المدوي للاشاعة السابقة والمغرضة ودون استنباط من القانون مواده تلجأ الفئة والتي لا تعي ولاتدري إلى المفوض القضائي.
بالله عليكم سؤال ماهو الحل السحري والذي سيأتي به هذا المفوض القضائي بعد أن يسلم اللوائح الغير قانونية وبدون جمع عام بإذن السلطات وحضور ممثليهم وبدون انتخابات لتنصيب وكيل الاتحاد أو رئيس مجلس الاتحاد وبدون قانون اساسي لتسيير وتدبير الملكية المشتركة ومن هنا أرى حيرة وقد رسمت على وجوه الثلاثي بمعية ل.م.ع.
هل المفوض القضائي سيمنحكم وصل الايداع؟ هل المفوض القضائي سيمنحكم أفضلية الدرب والذي سار عليه الوكلاء السابقون بالمدينة الذين التبعوا سبيل الرشاد والقانون لا وألف لا هو استلم من هنا وسيسلم إلى هناك خدمة البوسطة ولا إضافة وضاع المال والجهد معا.
وبمناسبة الجهد من غير منفعة وسلك الطرق الملتوية ماذا لأن صاعت القلوب والعقول للقانون اكيد ان الساكنة والاجراء معا لربحوا الوقت الكثير ولاتؤول الملكية المشتركة ماآلت اليه.
لكن الإنسان بطبيعة الحال خلق ضعيفا عنيدا هلوعا عجولا منوعا جزوعا جعله يفقد كثيرا من رشده وبصيرته ويجد في طريق الضلال والطرق الملتوية والكذب والاشاعات والباطل كحل اسرع لتبرير غايته لكن ليعلم الإنسان مالهذا خلق والحقيقة انه داخل المجمع السكني H2 راه ماكاين ماحسن من المعقول.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق