ايقونات التواصل الاجتماعي

حصيلة المساهمات عمارة 1 ـ 12 بتاريخ 04 ـ 07 ـ 2023

احترام القانون يساهم في نجاح الفرد والمجتمع، وهو أداة فاعلة تتميز بها وتزدهر الأمم نفسيا إنسانيا اجتماعيا واقتصاديا وفرد يحترم القانون ويلتزم به هو مكسب ولن يتأتى ذلك في غياب فهم ووعي واضح للثقافة القانونية التي تمثل الالتزام بالحقوق والواجبات.

والتوعية بالثقافة القانونية والعمل بأحكامها، هو مرتبط بالوعي عند الإنسان وبأهمية نشر هذه الثقافة باعتبارها أحد أهم ركائز بناء الدول، ولذلك يجب أن يكون الوعي بالقانون جزءًا من ثقافة الفرد، ولا بد أن يتعلمها ويفهمها ويمارسها ويطبقها على كافة المستويات، خاصة كانت ام مدنية.

وإطلالة قصيرة،

داخل المجمع السكني وكم من ممارسات وتحايل لفرض واقع من فئة ومن يسبح ويهلل بها رغم من غير انجاز يذكر افضت نتيجة عن غياب هذه الثقافة القانونية وإليكم:

ما عايشناه جمعية ومن بين اعضائها من تجاوزوا نصوص وأدبيات القانون الاساسي المصرح به للسلطات فمنهم من كان سانديك يشرع كيف يشاء في حق الساكنة والمجمع السكني وكأن الأمر بيده دون دراية للعواقب ان هذا التجاوز قد ينهي هذه الجمعية ويسقط عضوية اعضائها الى الأبد ثم كنتيجة اخيرة يتم حلها من طرف الدولة.

ما عايشناه من تطاول على الملك العمومي داخل الجمع السكني حدائق وطرقات مع العلم انها من شأن وتدبير وتسيير المجلس البلدي والآن لربما اضحت الصورة جلية لهؤلاء.

ما عايشناه من فقاعة السانديك المزعوم وامضاآته الواهية كحدث مؤقت ولم يستمر وسريعا انفجار لتلك الفقاعة

إن المجتمع الذي تسود فيه ثقافة القانون والوعي بأهميته ودوره يرتقي فيه الواقع وسلوك الفرد

لا عذر للجهل بالقانون

وإن الإنسان يظل عدوا لما يجهل

ولتكون سيادة القانون كأساس واقعي للمجمع السكني فالحل هو الفهم الصحيح والإدراك الجلي بالثقافة القانونية

الوعي والثقافة القانونية

احترام القانون يساهم في نجاح الفرد والمجتمع، وهو أداة فاعلة تتميز بها وتزدهر الأمم نفسيا إنسانيا اجتماعيا واقتصاديا وفرد يحترم القانون ويلتزم به هو مكسب ولن يتأتى ذلك في غياب فهم ووعي واضح للثقافة القانونية التي تمثل الالتزام بالحقوق والواجبات.

والتوعية بالثقافة القانونية والعمل بأحكامها، هو مرتبط بالوعي عند الإنسان وبأهمية نشر هذه الثقافة باعتبارها أحد أهم ركائز بناء الدول، ولذلك يجب أن يكون الوعي بالقانون جزءًا من ثقافة الفرد، ولا بد أن يتعلمها ويفهمها ويمارسها ويطبقها على كافة المستويات، خاصة كانت ام مدنية.

وإطلالة قصيرة،

داخل المجمع السكني وكم من ممارسات وتحايل لفرض واقع من فئة ومن يسبح ويهلل بها رغم من غير انجاز يذكر افضت نتيجة عن غياب هذه الثقافة القانونية وإليكم:

ما عايشناه جمعية ومن بين اعضائها من تجاوزوا نصوص وأدبيات القانون الاساسي المصرح به للسلطات فمنهم من كان سانديك يشرع كيف يشاء في حق الساكنة والمجمع السكني وكأن الأمر بيده دون دراية للعواقب ان هذا التجاوز قد ينهي هذه الجمعية ويسقط عضوية اعضائها الى الأبد ثم كنتيجة اخيرة يتم حلها من طرف الدولة.

ما عايشناه من تطاول على الملك العمومي داخل الجمع السكني حدائق وطرقات مع العلم انها من شأن وتدبير وتسيير المجلس البلدي والآن لربما اضحت الصورة جلية لهؤلاء.

ما عايشناه من فقاعة السانديك المزعوم وامضاآته الواهية كحدث مؤقت ولم يستمر وسريعا انفجار لتلك الفقاعة

إن المجتمع الذي تسود فيه ثقافة القانون والوعي بأهميته ودوره يرتقي فيه الواقع وسلوك الفرد

لا عذر للجهل بالقانون

وإن الإنسان يظل عدوا لما يجهل

ولتكون سيادة القانون كأساس واقعي للمجمع السكني فالحل هو الفهم الصحيح والإدراك الجلي بالثقافة القانونية

ليست هناك تعليقات