مول الجمعية نقابي ورئيس جمعية فاسد داخل المجمع السكني H2 ومنذ أن وطأت قدماه فرض تفسه على الساكنة سانديكا بطريقته الخاصة لسنوات بمعية اعضاء الجمعية واتباعه المضللين وقد استنزف اموال المجمع السكني بلا رحمة وبلا حسيب ولا رقيب تعاقد مع شركات لم يكن همها الا مص دماء الساكنة بالسرقة والنصب ترامى على حديقة المجمع السكني محاولا الاستفراد بها والاسترزاق منها والهدف نصب عينيه هو الدعم رغم انها ملكا عاما لا يحق تملكها لشخص معين او جمعية معينة و إنما هي ملك لجميع المواطنين ولكل شخص الحق أن يستفيد منها ومحاولة حيازتها او تملكها او التصرف فيها باي شكل من الاشكال هو اعتداء على المجتمع و الدولة وزد على ذلك استغل ملعب القرب الذي انجزه المجمع الشريف للفوسفاط كمرفق رياضي وقد صرفت عليه الملايين من أموال الشركة والذي كان من المفروض أن يكون متنفسا للشباب والمواهب تحول إلى مصدر للربح لجمعيته التي ظلت تستغله وقد كان يجني مبالغ لكل حصة رياضية كان يدفعها الشباب مرغمون لممارسة هواياتهم الرياضية وكان يفرض عليهم هاته المبالغ لولوج الملعب الذي انشئ حيث كان الهدف منه مبادرة وطنية للتنمية البشرية ومخططا لملك البلاد ودون استحياء كالعادة يدخل مول الجمعية في صراع ومازال حتى الآن مع الأجراء الليليين محاولا هضم حقوقهم لعدم تسجيلهم بالضمان الاجتماعي لسنوات وإرغامهم على التنازل علي حقوقهم مع توريط الساكنة دون علمها باتفاق وهمي لم يكن سوى في مخيلته المريضة....... وليعلم جيدا انه ماضاع حق ورائه طالب...!!!
ومما زاد الطين بلة فمول الجمعية وبمستوى دراسي هزيل جدا يرشح نفسه لترأس جمعية آباء وأمهات وأولياء أمور التلاميذ والتلميذات ومن قبيل بناء الديمقراطية ومجتمع المواطنة وتخليق الحياة العامة لا يجب تزكية وترشيح مثل هؤلاء الا شخاص حولهم شبهات فساد وتضارب مصالح دونية.
اتسائل كنوعية هذا المرشح الفاسد مانوعية الوعي الذي ستثري جذوره داخل المؤسسة
اتسائل كنوعية هذا المرشح الفاسد ما مصير إدارة الأموال و صرفها فيما تقتضيه أنشطة المؤسسة وهل سيكون مصيرها كمصير أموال ساكنة المجمع السكني H2
اتسائل كنوعية هذا المرشح الفاسد ما مصداقية التواصل الذي سيضحى بينه وبين المؤسسة و أباء و أولياء التلاميذ لاقدر الله وهل سيكون كنوعية التواصل بين ساكنة المجمع السكني حين اذكى مول الجمعية الحقد والكراهية والفتنة بينهم...!!
المُرشّح الفاسد هو مشروع ومشرّع فاسد، مستعد لأن يبيع مواقفه وقراراته لتحقيق منافع ومكاسب مادية ومعنوية وأي من آباء وأمهات أولياء أمور التلاميذ والتلميذات يصوّت لمرشّح غير أمين وغير نزيه ودوني هو شريك معه في الإثم والجُرم بحق المؤسسة التعليمية.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق