ايقونات التواصل الاجتماعي

حصيلة المساهمات عمارة 1 ـ 12 بتاريخ 04 ـ 07 ـ 2023

من أكثر الأمور التي نواجهها خلال معاملتنا مع الناس أننا نجد الكثير من الأشخاص تكون معاملتهم معنا لمجرد المصلحة، والمقصود بالمصلحة هو أن هذا الشخص يتعامل معنا لمجرد الإستفادة منا فقط وبعدها يتركنا، وهذا الصنف من الناس بغيض لدى الكثير.

نجد الكثير من الناس على شكل هذا الصنف، وهؤلاء الناس أنذال ولكنهم شكل من أشكال البشر الذين يُلبون رغباتهم بطريقتهم الخاصة، لا نستطيع أن ننكرهم ولكن الأفضل عدم التعامل معهم.

المصلحة أصبحت الأساس بالتعامل في هذه الأيام بين البشر، فهناك من يُصادقك لمصلحة  وهذه العلاقات علاقات قامت على أساسٍ معطوب فلابد لها أن تنهدم في يومٍ ما، وما أجمل أن تكون العلاقات عفوية بين الناس لا تكتنفها المصالح أو الأهداف الدنيئة، ويملؤها المحبة والإحترام والتضحية.

في هذا الزمان تفشت المصالح وطغت على الاخلاق والعلاقات الشخصية واصبح الفرد في المجتمع المادي يفتقر للعلاقة الصادقة فانت محبوب ما دمت تقضي حوائج الآخرين بغض النظر عما فيك من عيوب او حسنات ومتى ما قصرت في ذلك حتى ولو كان خارجاً عن نطاق مسؤوليتك اصبحت مذموماً عندهم، وهناك كذلك من يجاملك من اجل مصلحته ولغرض ما ومثل هؤلاء جميعاً يجب الابتعاد عنهم لأن صداقة المصلحة لا تدوم طويلاً.

لا تسب الزمان فان الزمان هو الزمان لا يتغير ولكن اصحاب الزمان هم الذين يتغيرون وكل جيل يأتي فيه من سابقه صفات وخصال عديدة لأن الله اراد ان تكون الحياة هكذا ولو أراد للناس الخير جميعاً لفعل فله سبحانه ما اراد وما يريد، ان اجناس البشر كثيرة وبمقدور الانسان ان يجد لنفسه من هذه الاجناس من يرتاح لهم ومن يشتركون معه في الصفات والخصال فسبحان الله الذي اعطى الانسان قدرة التمييز ليختار بنفسه الذين يرتاح لهم.

دهن لو حلقو ينسى أللي خلقو

من أكثر الأمور التي نواجهها خلال معاملتنا مع الناس أننا نجد الكثير من الأشخاص تكون معاملتهم معنا لمجرد المصلحة، والمقصود بالمصلحة هو أن هذا الشخص يتعامل معنا لمجرد الإستفادة منا فقط وبعدها يتركنا، وهذا الصنف من الناس بغيض لدى الكثير.

نجد الكثير من الناس على شكل هذا الصنف، وهؤلاء الناس أنذال ولكنهم شكل من أشكال البشر الذين يُلبون رغباتهم بطريقتهم الخاصة، لا نستطيع أن ننكرهم ولكن الأفضل عدم التعامل معهم.

المصلحة أصبحت الأساس بالتعامل في هذه الأيام بين البشر، فهناك من يُصادقك لمصلحة  وهذه العلاقات علاقات قامت على أساسٍ معطوب فلابد لها أن تنهدم في يومٍ ما، وما أجمل أن تكون العلاقات عفوية بين الناس لا تكتنفها المصالح أو الأهداف الدنيئة، ويملؤها المحبة والإحترام والتضحية.

في هذا الزمان تفشت المصالح وطغت على الاخلاق والعلاقات الشخصية واصبح الفرد في المجتمع المادي يفتقر للعلاقة الصادقة فانت محبوب ما دمت تقضي حوائج الآخرين بغض النظر عما فيك من عيوب او حسنات ومتى ما قصرت في ذلك حتى ولو كان خارجاً عن نطاق مسؤوليتك اصبحت مذموماً عندهم، وهناك كذلك من يجاملك من اجل مصلحته ولغرض ما ومثل هؤلاء جميعاً يجب الابتعاد عنهم لأن صداقة المصلحة لا تدوم طويلاً.

لا تسب الزمان فان الزمان هو الزمان لا يتغير ولكن اصحاب الزمان هم الذين يتغيرون وكل جيل يأتي فيه من سابقه صفات وخصال عديدة لأن الله اراد ان تكون الحياة هكذا ولو أراد للناس الخير جميعاً لفعل فله سبحانه ما اراد وما يريد، ان اجناس البشر كثيرة وبمقدور الانسان ان يجد لنفسه من هذه الاجناس من يرتاح لهم ومن يشتركون معه في الصفات والخصال فسبحان الله الذي اعطى الانسان قدرة التمييز ليختار بنفسه الذين يرتاح لهم.

ليست هناك تعليقات