...بعد انتفاضة الساكنة الشرفاء على فرض واقع موسخ باسم تسانديكة مما ادى كنتيجة حتمية متوقعة الى سقوط السندوك ومول الجمعية والاتباع في مستنقع فشلهم المعتاد السحيق والذي لا قرار له وكعادتهم المعتادة فهم لا يزورهم الخجل ولا يراودهم ولا يعرفون طعم الصراحة ولا يمتلكوا شجاعة الاعتراف بالفشل ولو لمرة واحدة خلال السنوات الماضية داخل المجمع السكني H2 ظاهرة هي عنوانها « ان لم تستحي فافعل ماشئت...!!!».
القائمة طويلة تضمهم شاهدة عليهم ابدا ممن استحلوا باسم الجمعية والسندوك وبصحبتهم الانباع اي الطياحة أو قل بياعين لعجل لفرض ذاك الواقع الموسخ هو طابور واحد يصطف فيه كل هؤلاء الذين استنزفوا مرات فشلهم دون أن يعترفوا ولو لمرة واحدة أو على استحياء.
خلال 7 سنوات كاملة أفسد مول الجمعية والاتباع كل شىء وأضاعوا كل الفرص وقطعوا كل جسور الثقة والتواصل مع الساكنة لم يتركوا لأنفسهم بابا يطرقونه وبه يمرون سريعًا إلى عقول وقلوب الساكنة أساءوا استغلال كل أدوات الاتصال والتواصل معهم حتى صار هدفهم الوحيد و الأوحد اعتراضهم فقط على الشرفاء مما جعل سخريتهم مثيرة للشفقة، لا منعشة ولا ضاحكة تحرج فقط والذي استدعى عاجلا من الساكنة الى اعادة التفكير والرفض معا.
مول الجمعية والاتباع أفسدوا على الساكنة الكثير من الفرص والأدوات المستخدمة لاصلاح المجمع السكني أفسدوا على الساكنة حقهم في التفكير وإبداء الرأي حينما ابتذلوا فكرة نحن ومن بعدنا الطوفان وجعلوها شعارا وعادة مقيتة تمنحهم الشهرة والأضواء والعياقة المؤقتة....!!!
أفسدوا وزيفوا على النساكنة طعم الحقيقة حينما جعلوها سلاحا لطعن الشرفاء كانوا إذا خرج الشرفاء لقول الحقيقة وكانت ليست على هواهم وخلاف مصالحهم الضيقة وصفوا الشرفاء ونعتوهم دون استحياء حتى كفرت الساكنة بهم وأدركوا اخيرا بأنها لعبة مقرونة بمصالح البعض منهم ...!!! أكثر من مصالح المجمع السكني وساكنتها.
مول الجمعية والسندوك واتباعهم فشلوا في كسب ثقة الساكنة واحترامهم فشلوا فى كل شىء
حتى إنهم فشلوا أن يفشلوا...!!!
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق