...داخل المجمع السكني H2 حينما تصبح الساكنة ضحية سرقة واحتيال لسنوات ولاتزال.....من اشخاص أنتم تعرفونهم جيدا يستبيحون هؤلاء عقلك بشتى أنواع الاكاذيب والأعذار والحجج الواهية وللاقانونية وكأنك لا شيء لا تفكر لا تسأل فقط انت على الرف إلى حين هم يسرقون وانت عليك الاستسلام...!!!
حينما يحتال على الساكنة بإسم تسانديكة وتسرق اموالهم فلا يلحق بالمسروق منه الخسارة المعنوية والمادية فحسب وإنما يشعره بعدم الطمأنينة والإحباط معا فهاته الأموال المسروقة لسنوات من الساكنة لم تأتي بطبيعة الحال من العدم بل جاءت من كد وتعب وعمل وكل هذا الجهد للاسف يذهب ادراج الرياح من خلال السرقة.
حقيقة هي تكشف نفسية وسلوكيات مضطربة لهؤلاء السارقين المحتالين فهم إما مرضى نفسيين أو أشخاص أخلاقياتهم التربوية غير سليمة ولا سوية هم مغيبون عن الواقع أو قل ضميرهم هو المغيب عن الواقع والذي سولت له نفسه سرقة الساكنة والاحتيال عليها وجعل ذلك ركبا ونجاحا لمسيرته هو ظلم وعدوان و من أبشع أنواع الناس الذى يفتخر بنجاح مزيف مسروق من جهد الساكنة...!!!
هؤلاء الفئة لا تستحق أى فرصة لأن من يستحقها هم على الجانب الأخر والمشرق الداعي للتفائل من الساكنة الشرفاء من يفكرون وقد اصابوا باعتمادهم على أنفسهم وجهدهم لتسيير ارادتهم بعيدا عن املاءات واحتيال السندوك ومول الجمعية واتباعهم.
كما يجب أن تأخذ الساكنة الشرفاء الحيطة والحذر من هؤلاء وإخراجهم من دائرة معارفهم وحياتهم فهؤلاء أشخاص غير سويين ويحتاجون للعلاج النفسى والسلوكي لهذه التصرفات بل ويعانون من فقدان شديد للثقة بالنفس ويكونون على قدر كبير من الغباء ويجب أن نفتش فى طريقة إعادة تربيتهم من جديد...!!!
اسباب هي عجلت بسقوط مدوي للسندوك كاسلافه السابقين وفضح اساليب مول الجمعية وكشف اتباعهم رغم انه من المضحك كما تلاحظون مازالوا يصرون على فعلهم واستغفالهم واحتيالهم على الساكنة وذلك بفرض على تلك الفئة قصيرة الحائط ارتداء ملابس عليها السانديك ...؟؟؟؟؟
مارأيكم...!!!
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق