اكتملت فصول اللعبة وسقط القناع عن خفافيش الظلام والتي اعتادة أن تخرج من جحورها لتلعب لعبتها المتكررة وتعيث زورا وبهتانا وكذبا وتجاوزا للقانون داخل المجمع السكني H2.
الخفافيش المتعطشة تبحث دائما عن ضحايا من الساكنة لتتغذى على صمتها وطمعها لتمارس طبعها وتغذي شبقها.
لكن وللأسف الشديد فتعاقب الاجيال ونوعية السلالات وتطور الجينات وازدراء الأخلاق تجدنا أمام فصيلة ونوع آخر من الخفافيش ربما لم يصنف بعد !!! انه النوع والذي يقتات على الاشاعات ويروج لها بكل الطرق يأكل من الحديث طرفه ويجعل من الحبة قبة هذا النوع كونه متخصصاً في فبركة الأخبار المغرضة ضد الشرفاء من الساكنة داخل المجمع السكني H2.
وهؤلاء غرضهم فقط إشاعة جو من التلفيق والقلق والتزوير وذلك ولأن شمس حقيقة مقالاتنا عبر الموقع الإلكتروني
https://tadwinatelhana.blogspot.com
ازعجتهم بنورها وكما هو معلوم ان الخفافيش اعتادت العيش في الظلام.
الخفافيش يبهـرهـا النـور وتأنس بالظُّلْمَة ، لان نور الحق مبهر أكثر من الشمس ، يُغالِطون أنفسهم ، ويُغلِّطون غيرهم حينما يظنّون أن شمس الحقيقة تَخْفَى ولا يمكن ابصارها.ولكن هيهات هيهات..فبمشيئة الله سنظل كما عرفنا وشوكة عصية في حلق أصحاب النفوس المريضة والشريرة انهم (الخفافيش).
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق