ايقونات التواصل الاجتماعي

حصيلة المساهمات عمارة 1 ـ 12 بتاريخ 04 ـ 07 ـ 2023

....أشرف الإصلاح على نهايته داخل العمارة رغم انه جاء متأخرا نوعا ما....لكن وكما يقال ان الوقت المناسب لإصلاح السقف هو وقت سطوع الشمس نعم وقت سطوع الشمس اي وقت سطوع الحقيقة وأفول نجم تلك الطائفة وانتم تعلمونهم هم محور الشر سلكوا درب الانتهازية والكذب والسرقة والوعود المضللة والسراب والأحلام الضائعة والتي أخيرا ابتلعها واقع وظروف الحياة داخل المجمع السكني وبين هذه الاشكالية هناك من الساكنة يتمنى لو انه لم يحلم ولم يكبد نفسه عناء الحزن على ضياع الأحلام  وللاسف وجد نفسه ضحية حلم لم يتحقق ومال ابتلعته حيتان وغرابيب سود...!!!

...أشرف الإصلاح على نهايته داخل العمارة  بمجهودات تطوعية واعتماد على النفس لا أقل ولا أكثر  ساكنة فضلت ولوج العمارة  بحلة جديدة بعيدا عن وسوسات طائفة الشر  وهو نجاح حقيقي وذلك لأن الإنسان يقوى عزمُه باعتماده على نفسِه، ويضعف باعتماده على غيره  وذلك لان المساعدة التي ينالها الإنسان من غيره تذهب بنشاطه لأنها لا تدع مُوجبًا لسعيه في خير نفسه، فتغادره ضعيفًا عاجزًا وما أحسن ماقيل في هذا المعنى:

وإنما رجُلُ الدنيا وواحدُها****** من لا يعوِّلُ في الدنيا على رجُلِ

...أشرف الإصلاح على نهايته داخل العمارة  وتلك بداية لمشوار  مثمر يقينا قد تجني ساكنتها خيرها مستقبلا...ونصيحة لا داعي للعودة إلى الوراء  والتمسح بأضغاث الأحلام  والبعد كل البعد عن تلك الطائفة والعمل على واقعية وجدية الأمور بالعمارة فرحلة اي ساكنة نحو الإصلاح لا تتم إلا بنفس صادقة تُقسم أنها لن تحيد عن مسارها ولن تتراجع أبدا عن مبتغاها.

الوقت المناسب لإصلاح السقف هو وقت سطوع الشمس

....أشرف الإصلاح على نهايته داخل العمارة رغم انه جاء متأخرا نوعا ما....لكن وكما يقال ان الوقت المناسب لإصلاح السقف هو وقت سطوع الشمس نعم وقت سطوع الشمس اي وقت سطوع الحقيقة وأفول نجم تلك الطائفة وانتم تعلمونهم هم محور الشر سلكوا درب الانتهازية والكذب والسرقة والوعود المضللة والسراب والأحلام الضائعة والتي أخيرا ابتلعها واقع وظروف الحياة داخل المجمع السكني وبين هذه الاشكالية هناك من الساكنة يتمنى لو انه لم يحلم ولم يكبد نفسه عناء الحزن على ضياع الأحلام  وللاسف وجد نفسه ضحية حلم لم يتحقق ومال ابتلعته حيتان وغرابيب سود...!!!

...أشرف الإصلاح على نهايته داخل العمارة  بمجهودات تطوعية واعتماد على النفس لا أقل ولا أكثر  ساكنة فضلت ولوج العمارة  بحلة جديدة بعيدا عن وسوسات طائفة الشر  وهو نجاح حقيقي وذلك لأن الإنسان يقوى عزمُه باعتماده على نفسِه، ويضعف باعتماده على غيره  وذلك لان المساعدة التي ينالها الإنسان من غيره تذهب بنشاطه لأنها لا تدع مُوجبًا لسعيه في خير نفسه، فتغادره ضعيفًا عاجزًا وما أحسن ماقيل في هذا المعنى:

وإنما رجُلُ الدنيا وواحدُها****** من لا يعوِّلُ في الدنيا على رجُلِ

...أشرف الإصلاح على نهايته داخل العمارة  وتلك بداية لمشوار  مثمر يقينا قد تجني ساكنتها خيرها مستقبلا...ونصيحة لا داعي للعودة إلى الوراء  والتمسح بأضغاث الأحلام  والبعد كل البعد عن تلك الطائفة والعمل على واقعية وجدية الأمور بالعمارة فرحلة اي ساكنة نحو الإصلاح لا تتم إلا بنفس صادقة تُقسم أنها لن تحيد عن مسارها ولن تتراجع أبدا عن مبتغاها.

ليست هناك تعليقات