ايقونات التواصل الاجتماعي

حصيلة المساهمات عمارة 1 ـ 12 بتاريخ 04 ـ 07 ـ 2023

......التخلويض والسرقة والتسمسير من بين الأسباب الرئيسية التي دفعت الأجراء الحراس الليليين إلى المطالبة بتعويضاتهم لعدم تسجيلهم بالضمان الاجتماعي وهو حق مشروع سرقه مول الجمعية داخل المجمع السكني بعد أن تم هضمه  من طرفه لسنين  لابارك الله له لا في مطعمه ولا في مشربه ولا في مسكنه ولا حتى ملبسه... وكذا اولائك السماسرة...!!! بلا استحياء وهم يحاولون جهدا هاته الايام بخداعهم تبخيس حقوق الأجراء بدراهم معدودة....وبكذبهم على الساكنة أن تكون هي المسؤولة عن تعويض الاجراء عجيب واحد يسرق والساكنة تخلص...!؟ وهنا ادعوا الساكنة ان لا تسكت عن حقها فهذه مدعاة لتضييع الحقوق، ودعوة صريحة للظالمين من امثال هؤلاء أن يستمروا في ظلمهم، وبطشهم، وتجاوز القانون وسرقة حقوق الناس.

الواضح والاكيد ان ضحايا مول الجمعية لا يقتصرون على الأجراء وحسب وإنما الأغلبية العظمى هم من  ساكنة المجمع السكني والتي لم تعي بعض من حقوقها مما جعلنا نرى كثيرا من الحقوق الخاصة والعامة تهدر وتسرق لعدم وجود دراية بالقانون هؤلاء السارقون وجدوا اموالا سائبة لسنوات ولم يجدوا من يردعهم عن هذا العمل الخسيس وليس عندهم مخافة الله فلماذا لا يسرقون واذا لم يسرقوا فهذا باعتباره جبننا في قواميسهم وتربيتهم...؟؟؟

حكمة تقول: «إن من يسرق مرة واحدة يصبح لصًا إلى الأبد»، وهذه الحكمة تنطبق على هؤلاء الذين يكونون بسرقاتهم البشعة في منتهى الاستهتار بساكنة المجمع وخيانتهم لأمانة المال.

لكن والاكيد انه حين تكون وسط جمع يسرق في الناس وتهدر فيه الحقوق بسبب عدم وجود دراية كاملة بالقانون، فلا بد وحتما من وجود رجال مهمتهم التصدي والتصحيح.


ساكنة ما يبن السارقين والسماسرة

......التخلويض والسرقة والتسمسير من بين الأسباب الرئيسية التي دفعت الأجراء الحراس الليليين إلى المطالبة بتعويضاتهم لعدم تسجيلهم بالضمان الاجتماعي وهو حق مشروع سرقه مول الجمعية داخل المجمع السكني بعد أن تم هضمه  من طرفه لسنين  لابارك الله له لا في مطعمه ولا في مشربه ولا في مسكنه ولا حتى ملبسه... وكذا اولائك السماسرة...!!! بلا استحياء وهم يحاولون جهدا هاته الايام بخداعهم تبخيس حقوق الأجراء بدراهم معدودة....وبكذبهم على الساكنة أن تكون هي المسؤولة عن تعويض الاجراء عجيب واحد يسرق والساكنة تخلص...!؟ وهنا ادعوا الساكنة ان لا تسكت عن حقها فهذه مدعاة لتضييع الحقوق، ودعوة صريحة للظالمين من امثال هؤلاء أن يستمروا في ظلمهم، وبطشهم، وتجاوز القانون وسرقة حقوق الناس.

الواضح والاكيد ان ضحايا مول الجمعية لا يقتصرون على الأجراء وحسب وإنما الأغلبية العظمى هم من  ساكنة المجمع السكني والتي لم تعي بعض من حقوقها مما جعلنا نرى كثيرا من الحقوق الخاصة والعامة تهدر وتسرق لعدم وجود دراية بالقانون هؤلاء السارقون وجدوا اموالا سائبة لسنوات ولم يجدوا من يردعهم عن هذا العمل الخسيس وليس عندهم مخافة الله فلماذا لا يسرقون واذا لم يسرقوا فهذا باعتباره جبننا في قواميسهم وتربيتهم...؟؟؟

حكمة تقول: «إن من يسرق مرة واحدة يصبح لصًا إلى الأبد»، وهذه الحكمة تنطبق على هؤلاء الذين يكونون بسرقاتهم البشعة في منتهى الاستهتار بساكنة المجمع وخيانتهم لأمانة المال.

لكن والاكيد انه حين تكون وسط جمع يسرق في الناس وتهدر فيه الحقوق بسبب عدم وجود دراية كاملة بالقانون، فلا بد وحتما من وجود رجال مهمتهم التصدي والتصحيح.


ليست هناك تعليقات